Uncategorized

من عباءة الأجداد.. محمد زلط يُحيي المجد بالبُن”

 

 

 

 

 

 

 

أن تُولد في بيت يعمل في البن منذ عقود، فتلك نعمة ومسؤولية. ومحمد زلط حمل هذه المسؤولية بشغف، فقرر أن يُحيي المجد القديم لا بالتقليد فقط، بل بالإبداع والاستمرارية.

 

أعاد ترتيب الأولويات في المهنة، فوضع الجودة أولًا، والسمعة ثانيًا، والسوق ثالثًا. استثمر في التكنولوجيا، ودرّب عماله، وخلق تجربة مميزة لزبائنه، كل ذلك وهو يحتفظ بروح الجد في كل تفصيلة.

 

المكان الذي بدأ كحانوت بسيط، صار مؤسسة معروفة، والاسم الذي كان يُقال في الحي، أصبح يتردد في كل المحافظات. محمد زلط لم يرِث مجرد مهنة، بل مسؤولية إحياء تراث، وقد فعل ذلك بكل جدارة.

 

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى