محمود سامي الطباخ عين فنية من قلب كفر الشيخ

محمود سامي الطباخ عين فنية من قلب كفر الشيخ
محمود سامي الطباخ عين فنية من قلب كفر الشيخ
في قلب قرية منشأة عباس بمحافظة كفر الشيخ، وُلد الشغف بالفن داخل محمود سامي الطباخ، خريج كلية الفنون الجميلة – قسم الزخرفة والإعلان. لم يكن الفن بالنسبة له مجرد دراسة أكاديمية، بل هو أسلوب حياة، وترجمه إلى عدسة كاميرا تلتقط اللحظة وتُخلدها بصورة لا تُنسى.
على مدار سنوات، طوّر محمود مهاراته في مجال التصوير، ليصبح أحد الأسماء البارزة في منطقته، يجمع بين الحس الفني الذي اكتسبه من دراسته، وخبرة ميدانية شكلت رؤيته الفريدة. يعرف كيف يحول تفاصيل الحياة اليومية إلى لقطات فنية ناطقة، تمتزج فيها الألوان بالضوء، وتعبر عن مشاعر صادقة.
رغم انتمائه لقرية بسيطة، فإن طموحه لا يعرف حدود. يرى أن الصورة لغة عالمية، يمكن أن تنقل رسائل أعمق من الكلمات، ولهذا يحرص دائمًا على تقديم محتوى يحمل رسالة وقيمة، سواء في تصوير المناسبات أو المشاهد الطبيعية أو المشاريع الفنية والإعلانية.
محمود سامي الطباخ ليس فقط مصورًا، بل فنان حقيقي يعيش التفاصيل ويمنحها بعدًا جديدًا، يؤمن بأن الفن يبدأ من البيئة التي نعيش فيها، وينتهي حين يلامس وجدان الآخرين.
في قلب قرية منشأة عباس بمحافظة كفر الشيخ، وُلد الشغف بالفن داخل محمود سامي الطباخ، خريج كلية الفنون الجميلة – قسم الزخرفة والإعلان. لم يكن الفن بالنسبة له مجرد دراسة أكاديمية، بل هو أسلوب حياة، وترجمه إلى عدسة كاميرا تلتقط اللحظة وتُخلدها بصورة لا تُنسى.
على مدار سنوات، طوّر محمود مهاراته في مجال التصوير، ليصبح أحد الأسماء البارزة في منطقته، يجمع بين الحس الفني الذي اكتسبه من دراسته، وخبرة ميدانية شكلت رؤيته الفريدة. يعرف كيف يحول تفاصيل الحياة اليومية إلى لقطات فنية ناطقة، تمتزج فيها الألوان بالضوء، وتعبر عن مشاعر صادقة.
رغم انتمائه لقرية بسيطة، فإن طموحه لا يعرف حدود. يرى أن الصورة لغة عالمية، يمكن أن تنقل رسائل أعمق من الكلمات، ولهذا يحرص دائمًا على تقديم محتوى يحمل رسالة وقيمة، سواء في تصوير المناسبات أو المشاهد الطبيعية أو المشاريع الفنية والإعلانية.
محمود سامي الطباخ ليس فقط مصورًا، بل فنان حقيقي يعيش التفاصيل ويمنحها بعدًا جديدًا، يؤمن بأن الفن يبدأ من البيئة التي نعيش فيها، وينتهي حين يلامس وجدان الآخرين.