من شوارع بحري إلى حلم النجومية.. قصة أحمد سرحان
كبر أحمد سرحان بين أزقة بحري في الإسكندرية، يحمل بداخله حلمًا أكبر من العمر.
درس نظم ومعلومات إدارية، وعمل في البرمجة والمحاسبة، لكن قلبه كان دائمًا مع الفن.
وقف على خشبة المسرح، غنى، مثل، لحّن، وكتب. شارك في مسابقة الدوم، وكاد يوقع عقدًا مع روتانا، لكن الظروف لم تمنعه من مواصلة المشوار.
اليوم، يغني “زي ما هي”، ويقود فرقة موسيقية تملأ الحفلات بالبهجة. جمهوره يرى فيه روح عامر منيب، وهو يرى نفسه في المستقبل بين الكبار الذين أحبهم يومًا.
إنها ليست النهاية، بل بداية حكاية شاب يؤمن أن الفن حياة
