عائشة حامد… حينما يكون الدعم من القلب والمسؤولية من الشعب
في المشهد السياسي المتغير، لا يسطع نجم إلا إذا حملته إرادة الناس، واحتضنته قلوب المحبين، وهكذا كانت البداية الجديدة للنائبة المنتظرة عائشة حامد. في لحظة فارقة، تجلّى دور الناس الحقيقي، بين من يدعم لمصلحةٍ آنية، ومن يساند إيمانًا بأن الأفضل يستحق الوصول إلى قبة البرلمان.
وبين هذا وذاك، برزت عائشة حامد كنموذج مختلف. كانت الأم، والصديقة، والقائدة، والوجه السياسي الواعد الذي لا يميل، ولا يعرف التردد. ومن بين صفوف الداعمين، تبرز أسماء لم تكن يومًا بعيدة عن المشهد؛ على رأسهم الزوج الداعم الأستاذ أحمد البربري، الذي كان دومًا سندًا وشريكًا في مشوار الحلم، بالإضافة إلى الأبناء، والزملاء، والأصدقاء، الذين آمنوا بأن عائشة تستحق أن تكون في الصفوف الأمامية.
تتقدم عائشة بخطوات ثابتة نحو البرلمان، وبوصلة رؤيتها تتجه نحو مدينة أكتوبر، حيث تُبنى الآمال، وتُرسم ملامح المستقبل. مشوار بدأ منذ سنوات، ويُكمل اليوم فصوله على أرض الواقع، ليجعل من اسمها عنوانًا للتغيير، ورايةً للصدق، ورمزًا للمرأة القادرة على القيادة.
عائشة حامد، النائبة القادمة، ليست فقط مرشحة، بل قصة كفاحٍ ومسؤولية، وسنُكمل معها المسيرة… منكم ولكم.