الاء عسران محمد… شابة مصرية تضيء طريق التعليم الرقمي وتؤسس لأجيال متعلمة

الاء عسران محمد… شابة مصرية تضيء طريق التعليم الرقمي وتؤسس لأجيال متعلمة
في زمن تتسارع فيه وتيرة التطور الرقمي، برزت أسماء شابة سعت لإحداث فرق حقيقي في مجال التعليم، ومن بين هذه الأسماء تلمع “الاء عسران محمد”، ابنة محافظة البحيرة، من مواليد 1995، والتي تقيم حاليًا بمحافظة الإسكندرية، وتُعد واحدة من النماذج الملهمة في مجال التعليم الحديث.
خريجة كلية التربية قسم الطفولة المبكرة، لم تكتفِ الاء بمسار التعليم التقليدي، بل قررت استكمال مشوارها الأكاديمي بالحصول على دبلومة التخطيط الاستراتيجي، لتجمع بين المعرفة التربوية والرؤية المستقبلية.
أسست “الاء عسران” أكاديميتها الخاصة “Academy Learn More”، والتي باتت منصة تعليمية إلكترونية متميزة تقدم خدماتها للطلاب من مرحلة التأسيس وحتى الصف الثالث الثانوي، إلى جانب تقديم كورسات جامعية مخصصة تدعم الطلاب في تخصصاتهم المختلفة، مما يعكس وعيها الكامل باحتياجات الطالب المصري والعربي في عصر المعرفة الرقمية.
تميزت الاء كذلك بتخصصها في تدريب الأطفال وتنمية مهاراتهم، وحصولها على اعتماد دولي كمدرب ومدرب مدربين في برنامج اليوسي ماث( الحساب الذهني )، وهو أحد أشهر البرامج العالمية في تطوير المهارات الذهنية والرياضية للأطفال، مما يثبت قدرتها على الجمع بين التخصص والابتكار في آن واحد.
الاء عسران لا تمثل فقط قصة نجاح شخصية، بل هي مثال حقيقي للمرأة المصرية الطموحة التي تحمل رسالة، وتسعى لغد أفضل عبر التعليم، لتُثبت أن التعليم عن بُعد يمكن أن يكون منصة فعالة لصناعة أجيال متميزة ومؤهلة للغد.
الاء عسران محمد… شابة مصرية تضيء طريق التعليم الرقمي وتؤسس لأجيال متعلمة
في زمن تتسارع فيه وتيرة التطور الرقمي، برزت أسماء شابة سعت لإحداث فرق حقيقي في مجال التعليم، ومن بين هذه الأسماء تلمع “الاء عسران محمد”، ابنة محافظة البحيرة، من مواليد 1995، والتي تقيم حاليًا بمحافظة الإسكندرية، وتُعد واحدة من النماذج الملهمة في مجال التعليم الحديث.
خريجة كلية التربية قسم الطفولة المبكرة، لم تكتفِ الاء بمسار التعليم التقليدي، بل قررت استكمال مشوارها الأكاديمي بالحصول على دبلومة التخطيط الاستراتيجي، لتجمع بين المعرفة التربوية والرؤية المستقبلية.
أسست “الاء عسران” أكاديميتها الخاصة “Academy Learn More”، والتي باتت منصة تعليمية إلكترونية متميزة تقدم خدماتها للطلاب من مرحلة التأسيس وحتى الصف الثالث الثانوي، إلى جانب تقديم كورسات جامعية مخصصة تدعم الطلاب في تخصصاتهم المختلفة، مما يعكس وعيها الكامل باحتياجات الطالب المصري والعربي في عصر المعرفة الرقمية.
تميزت الاء كذلك بتخصصها في تدريب الأطفال وتنمية مهاراتهم، وحصولها على اعتماد دولي كمدرب ومدرب مدربين في برنامج اليوسي ماث (الحساب الذهني )، وهو أحد أشهر البرامج العالمية في تطوير المهارات الذهنية والرياضية للأطفال، مما يثبت قدرتها على الجمع بين التخصص والابتكار في آن واحد.
الاء عسران لا تمثل فقط قصة نجاح شخصية، بل هي مثال حقيقي للمرأة المصرية الطموحة التي تحمل رسالة، وتسعى لغد أفضل عبر التعليم، لتُثبت أن التعليم عن بُعد يمكن أن يكون منصة فعالة لصناعة أجيال متميزة ومؤهلة للغد.
إنها نموذج نفتخر به في مصر والعالم العربي، ورمزٌ لكل شاب يسعى للتغيير من قلب الميدان، لا من خلف الشاشات فقط.
إنها نموذج نفتخر به في مصر والعالم العربي، ورمزٌ لكل شاب يسعى للتغيير من قلب الميدان، لا من خلف الشاشات فقط.