**الأستاذة سارة فتحي “الأستاذة مكة”: نموذج للإبداع والطموح**
الأستاذة سارة فتحي، الشهيرة بـ”الأستاذة مكة”، هي شخصية استثنائية جمعت بين الطموح والشغف العميق بتأسيس وتعليم الأطفال. تسعى دائمًا لتطوير ذاتها وخدمة المجتمع من خلال إحداث تغيير إيجابي في حياة الأطفال وأسرهم.
**رحلتها في التعليم والتطوير:**
الأستاذة مكة محفظة معتمدة للقرآن الكريم وحاصلة على الإجازة، مما يعكس التزامها بنقل القيم الإسلامية للأطفال. كما أنها أخصائية تخاطب وتعديل سلوك وتنمية مهارات وحاصلة على الدكتوراه الفخرية فى مجال التربية الخاصة من الإتحاد الدولى للعلوم والتكنولوجيا والإعلام الإلكترونى ، مما يجعلها رائدة في مجالها وقادرة على تلبية احتياجات الأطفال على اختلافها.
**تأسيس حضانة دار مكة:**
استطاعت الأستاذة مكة تحقيق إنجاز كبير بإنشاء حضانة “دار مكة”، التي أصبحت اليوم تمتلك ثلاثة فروع وتطمح إلى أن تمتد لتغطي كافة أنحاء مصر. تتميز الحضانة بخدمات تعليمية متكاملة وبرامج مبتكرة تلبي احتياجات الأطفال من عمر 3 شهور وحتى سن المدرسة.
**مميزات حضانة دار مكة:**
1. **المنهج التعليمي:**
– برامج تنمية المهارات للأطفال من سن سنة إلى 3 سنوات.
– كورس تأهيلي للصف الأول الابتدائي يمتد لمدة ثلاثة أشهر.
– تدريس يومي للقرآن الكريم ومنهج شهري للتربية الدينية.
– منهج خاص وكتب مميزة مع بوكلت واختبارات أسبوعية وشهرية.
2. **التجهيزات:**
– الحضانة مجهزة بنظام المونتيسوري لتنمية المهارات.
– منطقة ألعاب داخلية مؤمنة بالكامل.
– فصول حديثة ومجهزة على أعلى مستوى لتأهيل الأطفال.
– تهوية جيدة لضمان بيئة صحية وآمنة.
3. **الخدمات الإضافية:**
– جلسات تخاطب وتنمية مهارات.
– تأهيل الأطفال لاجتياز مقابلات القبول في المدارس بسهولة.
– كاميرات مراقبة لضمان أمان الأطفال.
**فروع حضانة دار مكة:**
– **الفرع الأول:** شارع الحرية من أحمد عرابي بجوار عطارة الاعتماد، أعلى موبايلات الحرية.
– **الفرع الثاني:** شارع أحمد عرابي ناصية مصطفى حافظ، أعلى مقلة نجمة العرب.
– **الفرع الثالث:** جسر السويس، الجراج بجوار سنترال النزهة.
**رؤية المستقبل:**
تتمنى الأستاذة مكة أن تصل حضانة “دار مكة” إلى كل ربوع مصر، لتصبح نموذجًا يُحتذى به في مجال تأسيس وتعليم الأطفال، حيث يتم إعداد أجيال قادرة على تحقيق التميز والإبداع.
**للتواصل:**
الهاتف: 01124989334
زوروا الحضانة لتتعرفوا على خدماتها المتميزة وما تم بناؤه على مدار سنوات من الجهد والعمل الدؤوب.