مى عزت هي مؤسسة حضانة **Tree House**، وهي واحدة من الحضانات التعليمية المتميزة في مدينة السادس من أكتوبر، مصر. تعد الحضانة نموذجًا حديثًا في تقديم التعليم المبكر للأطفال، حيث تجمع بين التعليم الأكاديمي، المهارات الحياتية، والتنشئة الاجتماعية بطريقة مبتكرة وممتعة للأطفال.
### **رؤية حضانة Tree House**
تهدف حضانة Tree House تحت إدارة مى عزت إلى تقديم بيئة تعليمية آمنة ومحفزة للأطفال، حيث يمكنهم اكتشاف مواهبهم وتطوير مهاراتهم من خلال الأنشطة التفاعلية. تعتمد الحضانة منهجًا متوازنًا يجمع بين التعليم التقليدي والأساليب الحديثة التي تتماشى مع احتياجات الطفل في هذه المرحلة.
### **أهم مميزات حضانة Tree House**
1. **برامج تعليمية مبتكرة**: تقدم الحضانة منهجًا يعتمد على التفاعل العملي، مثل التعلم من خلال اللعب، والأنشطة الحسية، والمشاريع البسيطة التي تشجع الأطفال على التفكير الإبداعي.
2. **فريق عمل مؤهل**: تسعى مى عزت إلى اختيار معلمين متخصصين في التعليم المبكر، لديهم خبرة في التعامل مع الأطفال ودعم تطورهم النفسي والاجتماعي.
3. **بيئة آمنة وصديقة للأطفال**: توفر الحضانة مساحات داخلية وخارجية مجهزة بمعايير السلامة، حيث يمكن للأطفال اللعب والتعلم بحرية.
4. **أنشطة متنوعة**: تشتمل البرامج على تعليم اللغة الإنجليزية والعربية، الفنون والحرف، الموسيقى، والرياضة لتنمية مهارات الطفل بشكل شامل.
5. **دعم الوالدين**: تقدم الحضانة ورش عمل وتوجيهات للآباء لمساعدتهم على فهم احتياجات أطفالهم وكيفية دعمهم في المنزل.
### **دور مى عزت في إدارة الحضانة**
تعتبر مى عزت القلب النابض لحضانة Tree House، حيث تبنت رؤية واضحة لتعزيز التعليم المبكر في مصر. بفضل جهودها وإدارتها الحكيمة، أصبحت الحضانة واحدة من الخيارات الأولى للأهالي في مدينة السادس من أكتوبر. تسعى مى عزت دائمًا إلى تحسين جودة التعليم في الحضانة من خلال تحديث المناهج والتأكد من توفير أحدث الوسائل التعليمية.
### **أثر حضانة Tree House في المجتمع**
ساهمت حضانة Tree House تحت إدارة مى عزت في تحقيق تأثير إيجابي على المجتمع المحلي في مدينة السادس من أكتوبر. فهي لا تقتصر فقط على تعليم الأطفال، بل تعمل على بناء جيل قادر على مواجهة التحديات بثقة وإبداع.
### **الخاتمة**
مى عزت مثال رائع للمرأة المصرية الناجحة، حيث استطاعت من خلال حضانة Tree House تقديم تجربة تعليمية مميزة للأطفال في مرحلة مبكرة من حياتهم. بفضل جهودها وشغفها، أصبحت الحضانة رمزًا للجودة في مجال التعليم المبكر.